قبل ثلاثين عاماً أي سنة 1985 قامت أم بشراء لعبة Teddy bear دبين متشابهين تماماً واحد لابنها الوحيد (في ذلك الوقت أنجبت شقيقا له فيما بعد) الذي كان عمره عاما واحداً. والثاني كان لابن الابن حين يكبر.
إذن هذا هو الدب التوأم للعبة الأب أصبح الآن للابن، وقد نشر الشقيق الأصغر، بعد ولادة أول حفيد في العائلة، صوراً على حساباته في السوشال ميديا وكتب “هذا هو الدب الذي ذهب معنا إلى الكثير من الإجازات الصيفية، وسقط منا في حوض السباحة وأخرجناه وجففناه ثم سقط مرة أخرى وفقدنا مرة أثناء زيارتنا لديزني لاند، لا شك أنه عانى كثيرا”.
ما أن نشر الأخ صورة للدب حتى تهافت الناس على نشر صور الدببة التي لهم ولأبنائهم.
الآن نقترح عليك أمراً مماثلاً، إن كنت تمتلكين لعبتك وأنت صغيرة، ما رأيك أن تشاركينا بصورة؟
هل تحتفظين بلعبتك المفضلة وأنت صغيرة؟ شاركينا بصورة أنا زهرة.