أثبتَت الدراسات النفسية والاجتماعية أنّ الإهتمام بالألوان أصبحَ في السنوات العشر الأخيرة من الظواهر الصحيّة الهامة. فالشخص الذي يُحبّ ويتابع تنسيق الألوان في حياته بشكل عام، هو بلا شك إنسان مثقف ومنظم بغض النظر عن كيفية التعاطي مع هذه الألوان ومدى فهم واستيعاب مدلولاتها النفسية أو إدراك ما هي الألوان الأساسية والمتناسقة مع بعضها.
وفي زفاف هذا الصيف، ألوان صارخة تُصنّف بألوان قوس القزح الموجّهة للعروس التي لا تهوى الكلاسيكية.