مازالت الابتكارات والاختراعات التكنولوجية تحمل فى جعبتها الكثير والكثير، فكل يوم تفاجئنا كبرى الشركات العالمية بابتكارات واختراعات حديثة لتسهيل الحياة ولجعلها أيسر، وفى مجال التصوير الفوتوغرافى والمرئى لم يختلف الحال كثيراً فكل يوم يحدث جديد ومختلف فى هذا المجال، فبعد الصور العادية، خرج علينا بعض المصورين بفكرة "السيلفى" التى تخطت كونها مجرد طريقة للتصوير لتصل أنها أصبحت أسلوب حياة وجزءا لا يتجزأ من المناسبات و"الخروجات" الاجتماعية للشباب، وكانت تعتبر من بعدها طريقة "النيكسى" فى التصوير تطورا غير محدود وكبير فى مجال التقاط الصور الفوتوغرافية، حيث حازتا على إقبال وترحيب جماهيرى كبير.
"وداعاً سيلفى ونيكسى" وأهلاً بـ"لى لى" ولكن "لأن دوام الحال من المحال"، وذلك بسبب استمرار الاختراعات الحديثة والمحاولات المستمرة للتطوير، فخرجت علينا شركة بفكرة جديدة وهى "طائرة لى لى للتصوير" والتى رفعت شعار "وداعاً سيلفى و نيكسى و أهلاً بلى لى" والجديد فى الكاميرا الحديثة هو ليس قيامها بالتحليق والتصوير لكن تميزها بصفة التتبع والتصوير بجودة عالية والتحليق على ارتفاع 25 ميلاً فما أن تلقيها لأعلى فقط فتبدأ بالتصوير فهى تعتبر أول طائرة رمى وتتبع وتصوير فى العالم فهى لا تحتاج لأن تبرمجها، فقط ألقها فى الهواء وابدأ فى مغامرتك الصغيرة و"لى لى" ستقوم بالباقى ستتبعك.
"وداعاً سيلفى ونيكسى" وأهلاً بـ"لى لى" ولكن "لأن دوام الحال من المحال"، وذلك بسبب استمرار الاختراعات الحديثة والمحاولات المستمرة للتطوير، فخرجت علينا شركة بفكرة جديدة وهى "طائرة لى لى للتصوير" والتى رفعت شعار "وداعاً سيلفى و نيكسى و أهلاً بلى لى" والجديد فى الكاميرا الحديثة هو ليس قيامها بالتحليق والتصوير لكن تميزها بصفة التتبع والتصوير بجودة عالية والتحليق على ارتفاع 25 ميلاً فما أن تلقيها لأعلى فقط فتبدأ بالتصوير فهى تعتبر أول طائرة رمى وتتبع وتصوير فى العالم فهى لا تحتاج لأن تبرمجها، فقط ألقها فى الهواء وابدأ فى مغامرتك الصغيرة و"لى لى" ستقوم بالباقى ستتبعك.