قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن وثيقة حركة “حماس” الفلسطينية، الجديدة هي أقرب للمناورة من الحقيقة.
وأضاف “الفقي” خلال لقائه ببرنامج “يحدث في مصر” الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر، ويذاع على فضائية “إم بي سي مصر” اليوم الأربعاء، أن “حماس” تحاول خطف لغة حركة فتح للاتجاه بها إلا الأمام ، وأوضح “الفقي”، أن إسرائيل ترى أن “حماس” لم تعطٍ مضمونا قويا في وثيقتها الجديدة.
كانت حركة حماس أضافت على وثيقتها الأخيرة مصطلح “تحرر” بمعنى أنها تلتزم بالمقاومة حتى تحقق أهدافها، ولا تستهدف التحرير إذا كان منقوصا في تحقيق الأهداف.
وأضاف “الفقي” خلال لقائه ببرنامج “يحدث في مصر” الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر، ويذاع على فضائية “إم بي سي مصر” اليوم الأربعاء، أن “حماس” تحاول خطف لغة حركة فتح للاتجاه بها إلا الأمام ، وأوضح “الفقي”، أن إسرائيل ترى أن “حماس” لم تعطٍ مضمونا قويا في وثيقتها الجديدة.
كانت حركة حماس أضافت على وثيقتها الأخيرة مصطلح “تحرر” بمعنى أنها تلتزم بالمقاومة حتى تحقق أهدافها، ولا تستهدف التحرير إذا كان منقوصا في تحقيق الأهداف.