استدعت إدارة مدرسة ثانوية في ميامي، رجل الشرطة "ديد رايموند روساريو" لإطلاعه على سوء تصرف ابنته البالغة من العمر 14 عاماً تجاه أحد مدرسيها".
واستثار تصرف الطالبة سخط والدها الذي عمد إلى معاقبتها بالضرب العنيف، إضافة إلى سحبها من شعرها وجلدها بحزام بنطاله.
وعلى الرغم من وجود امرأتين في القاعة التي وقعت فيها الحادثة، إلا أن أياً منهما لم تتدخل لإنقاذ الفتاة من بين يدي والدها.
وعبرت إدارة المدرسة عن استنكارها لما فعلة الشرطي بابنته، وصرحت بأنها غير مسؤولة عن السلوك العنيف الذي اتبعه في معاقبتها، بينما اتخذت إدارة الشرطة في المدينة، إجراءات عقابية ضد الشرطي عبر إيقافه بشكل مؤقت عن العمل، وفقاً لما أوردته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واستثار تصرف الطالبة سخط والدها الذي عمد إلى معاقبتها بالضرب العنيف، إضافة إلى سحبها من شعرها وجلدها بحزام بنطاله.
وعلى الرغم من وجود امرأتين في القاعة التي وقعت فيها الحادثة، إلا أن أياً منهما لم تتدخل لإنقاذ الفتاة من بين يدي والدها.
وعبرت إدارة المدرسة عن استنكارها لما فعلة الشرطي بابنته، وصرحت بأنها غير مسؤولة عن السلوك العنيف الذي اتبعه في معاقبتها، بينما اتخذت إدارة الشرطة في المدينة، إجراءات عقابية ضد الشرطي عبر إيقافه بشكل مؤقت عن العمل، وفقاً لما أوردته صحيفة ديلي ميل البريطانية.