>> أنا أفضل من أل باتشينو..وأستحق الأوسكار..والدخول في موسوعة جينيس..ولا أسعى لأى تكريم "ع الجزمة"..وأنا لست مغروراً ولكني عزيز النفس
>> عشقت ليلى جمال ولم أفصح بحبى.. ماتت قدامى فى المستشفى فغرقت فى البكاء.. وهذه آخر كلماتها
>> رفضت تقبيل سعاد حسنى في بئر الحرمان وقالت لى بوسنى علشان نمشى الدنيا يا محيى..وهذه قصة حجزى في قسم الشرطة ليلة العرض الأول للإخوة الأعداء
>> الشباب كان "مخه متبعتر" وتجمَّعوا عليَّ..وجدونى قدوة وطوق نجاة..وأقسم بالله معرفش يعنى إيه كوميكس ولا تريند
>> انتظروا ألبومى الجديد..20 أغنية تأليفي وإخراجي وتلحينى وإنتاجي وغنائي..والقذافى مشروعى المقبل..وعرض فيلم الجوكر فى مصر جريمة
>> أنا تقفيل حضارى..أبويا ابن شيخ البلد وأمى بنت العمدة..طبيعى يجيبوا الشخص اللى قدامكم دا..إيه تانى
>> محدش كان يقدر يشوف مراتى غير قرايبى..ولم يدخل بيتى فنان أو فنانة منذ 40 عاماً..الوسط الفنى ما يعجبنيش
>> لو حبيت أقابل ترامب هقابله فوراً..ومش عارف أقابل رئيس مهرجان القاهرة..وإسألوا نجيب ساويرس "هل يعرفنى"
>> لو لم أكن ممثلاً لكنت فيلسوفا عالميا..ولو لم أكن إنساناً لتمنيت أكون سنجاب أو غزالة
>> أطالب بحجب الفيس بوك لعدم تبديد الطاقة..ومنع الموبايل عن موظفين الحكومة أثناء فترة العمل..وعدم صرف راتب من يجنب أكثر من طفلين
>> تلقيت نص مليون جواب حب بعد نجاح الإخوة الأعداء..وأبحث الآن عن حب جديد..ولا زلت قادرا على العطاء
>> قصة حب الراحلة زوجتى مستمرة بداخلى لغاية ما تيجي واحدة تانية تلطف.. أنا برج العقرب ومقدرش أعيش بدون حب
>> أشترى لبسى من هذا المكان..وهذه قصة النظارة السوداء..وأعلق شهادات التقدير على السقف ليس على الجدران..و"اللى يضايق يتفلق"
>> إتربيت على سندوتشات البيض بالعجوة..وضربت مدرس الابتدائى على وشه..وهذه حكاياتى مع السكن فى البدروم وفوق السطوح
>> عيد ميلادى 8 نوفمبر..عاوز مصر كلها تحتفل بيا..وهذه أغلى هدية جاتلى في حياتى
>> ليس لدى سيارة ولا حساب في البنك..لدى شقة السادات بـ 40 ألف جنيه..والفلوس الموجودة للبس والأكل والسفر..أتمتع بيومى ومش ضامن بكره
>> بترعب من الموت..وحياتى في جملة واحدة : "جئت في رحلة قصيرة..أديت ما عليا من واجبات..إن كنت أخطأت أطلب الرحمة"
>> "اليوم السابع" ينفرد بنشر صور حصرية من كراساته في مرحلة الطفولة بخط اليد..وغرف منزله
لا يمكن أن تجد تحليلا واضحا لشخصيته، الحقيقة الوحيدة أنك أمام شخصية غريبة بكل المقاييس، ابتداء من نظارته السوداء وحتى ثيابه الاستثنائية، مروراً بكل ردوده غير المتوقعة، أنت أمام شخص بدأ حياته التعليمية بـ "قلم على وش مدرسه فى الابتدائية"، ورفض تقبيل سندريلا الشاشة العربية.
ستة أيام يحتل فيها محيى اسماعيل التريند على السوشيال ميديا، وبينما يمتد كل هذا الزخم عبر صفحات الفيس بوك، ستجده يطالب بحظره فى مصر، وبينما تصفه أنت بجوكر السينما المصرية، ستجده يطالب بمنع عرض فيلم الجوكر أصلاً، وبينما تتوقع عمل سينمائي جديد له استثماراً لهذا الزخم، ستجده يطلب منك الاستعداد لإطلاق ألبوم غنائى جديد له يضم 20 أغنية جديدة من تأليفه وإنتاجه وتلحينه وغنائه.
ساعتان فى منزل "قيصر السينما المصرية"، هذا المنزل الذى منحه الرئيس الراحل أنور السادات للفنان الكبير بـ 40 ألف جنيه، آخر ما يمتلكه الفنان فى حياته، بلا أموال فى البنوك وبلا زوجة ولا حتى سيارة، ويرى فى نفسه أفضل من أل باتشينو ويستحق الأوسكار والدخول فى موسوعة جينيس، محيى اسماعيل هو خلطة سحرية مملوءة بالأسرار