خرجت الحاجة "شادية" شقيقة الفنان عبد الباسط حمودة، في أول ظهور إعلامي لها، تُكذب شقيقها المطرب الشعبي، الذي زعم قبل أيام وفاة شقيقته الكبرى، قائلة: "أنا لسه عايشة.. عاوز تموتني ليه؟!!.. أنا أختهم الكبيرة والوحيدة على 4 رجالة".
وقالت "شادية" خلال حوارها مع المذيعة نهال طايل، في برنامج "تفاصيل" الذي يُعرض عبر قناة "المحور"، إنها فوجئت بادعاء عبد الباسط حمودة، بوفاتها، متابعة: "إزاي أهل البلد يجوا يعزوني وأنا قاعدة موجودة في بيتي.. إزاي بيقسم بالله إن أخته ماتت وأنا عايشة!!".
خرجت الحاجة "شادية" شقيقة الفنان عبد الباسط حمودة، في أول ظهور إعلامي لها، تُكذب شقيقها المطرب الشعبي، الذي زعم قبل أيام وفاة شقيقته الكبرى، قائلة: "أنا لسه عايشة.. عاوز تموتني ليه؟!!.. أنا أختهم الكبيرة والوحيدة على 4 رجالة".
وقالت "شادية" خلال حوارها مع المذيعة نهال طايل، في برنامج "تفاصيل" الذي يُعرض عبر قناة "المحور"، إنها فوجئت بادعاء عبد الباسط حمودة، بوفاتها، متابعة: "إزاي أهل البلد يجوا يعزوني وأنا قاعدة موجودة في بيتي.. إزاي بيقسم بالله إن أخته ماتت وأنا عايشة!!".
وأكدت أنّها حاولت التواصل معه بشأن الوقوف على تلك الإدعاءات، لكنه لم يُجب على اتصالاتها، قائلة: "هو مقاطعني.. ومش بيكلمني خالص من وقتٍ طويل.. ساعات بيجي البلد في بركة السبع في المنوفية بس مش بيزورني.. بيزور حماته بس مش بيزورني".
وتابعت: "أنا بحبه مزعلتوش.. ليه بيعمل كده؟.. هو مش حاسس كده ليه؟.. عاوزاه يحس بيا ويساعدني أنا على قدي وربيت عيالي بتعبي وشقايا.. ده أبونا كان رجل محترم".
وقالت إنّ السيدة المتوفية ليست شقيقته: "هي زي أخته.. وهي غالية علينا كلنا مش عنده هو بس.. كنت قول زي أختي أو أغلى من أختي لكن مش أختي.. بلاش الكذب ده".
وأضافت: "أنا بشوفه في التلفزيون ببقى نفسي أحضنه، وهو قاطعني وخيرني بينه وبين عيالي، وقالي يا تختاريهم يا تختاريني، برغم إنهم يحبونه.. أنا موافقتش.. ده أنا ربيتهم بتعبي وشقايا.. مش عارفة بيعمل معايا كده ليه؟".
وكان عبد الباسط حمودة، قد ظهر في مقطع فيديو قبل أيام، يؤكد فيه أن السيدة التي توفيت ليست زوجته، بينما هي شقيقته الكبرى، قائلًا: "أقسم بالله أختي الكبيرة اللي ماتت".
فيما أعلنت هدير ابنة عبدالباسط حمودة، وفاة جارة المطرب الشعبي، مطلع شهر نوفمبر الجاري، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "ماما في ذمة الله.. إنا لله وإنا إليه راجعون".