اكتشفت بسمة حملها في الشهر الرابع، بعدما هتك عرضها زوج شقيقتها أكثر من مرة، في غياب زوجته، فطلبت منه الزواج هربا من الفضيحة، لكنه رفض أن يتزوجها، رغم وعده لها بأن يطلق شقيقتها، ويتزوجها، وحتى أنه رفض أيضًا الاعتراف بالجنين، بعد أن نهش في لحمها، وأخذ منها حاجته، وبعدما أوقعها في حبه، بكلامه المعسول، تركت له أعز ما تملك "شرفها"، وفي النهاية تخلى عنها، وانتهى الأمر بـلجوئها إلى المحاكم لإثبات نسب. ظاهرة زنا المحارم، انتشرت على أوسع نطاق يمكن أن نتخيله بعدما كانت تتمثل في حالات فردية بين الحين والآخر، ربما يكون الفقر أو الجهل أحد أسباب انتشارها، إلى جانب الظروف الاجتماعية والرغبات الموجودة لدى الشبا، جعلت من البنات فريسة سهلة لاصطيادهن، ولكن المثير في الأمر أن تكون هذا الفتاة
محرمة عليه وينهش بلحمها.بدأت الرواية كانت قصة حب، بين "بسمة. ع. ع" 22 سنة، عاملة بالمنازل، و"فيض الله. ح. م" زوج شقيقتها، بدون علم زوجته، أثناء زيارتها المستمرة إليهما، بحجة مساعدة شقيقتها في تنظيف الشقة، لتغرق في أحضان عشيقها، داخل عش زوجيته. جاء ذلك، عندما كانت تقوم بزيارة شقيقتها من والدتها "شريفة. ع.أ"، بمنطقة دار السلام، بالقاهرة، فأعجب بها زوج شقيقتها اللعوب، وأخذ يتحدث معها مرة تلو الأخرى، فبدأ يساومها، ويلاطفها، فتكررت الزيارة، أكثر من مرة حتى وقعت في حبه، وأقنعها بمقابلتها في شقته أثناء غياب زوجته، ونال منها غرضه، حيث قام بمعاشرتها أكثر من مرة، داخل غرفة نوم أختها،
وعندما طلبت منه الزواج وعدها بأن يطلق واستمرت العلاقة بينهما لفترة طويلة، وكانا يتمتعان بممارسة عشقهما الممنوع داخل شقته، وعلى فراش شقيقتها، أثناء غيابها، حتى أنها اكتشفت حملها منه في الشهر الرابع، واعترفت له بحملها، فطلبت منه أن يفي بوعده ويتزوجها، فرفض الزواج منها وأنكر العلاقة بينهما ولم يعترف بالجنين أيضًا، فما كان لها إلا أن تخبر شقيقتها بحملها، لتقف بجانبها وتساندها وكانت الطامة الكبرى، أن شقيقتها لم تصدقها وطردتها من منزلها، وطلبت منها عدم زيارتها لهم مرة أخرى، وطلبت منها قطع علاقتها بهم نهائيًا وتوجهت "بسمة" إلى قسم شرطة دار السلام، ببلاغ، لإثبات نسب الجنين لزوج شقيقتها، بعدما أنكر العلاقة بينهما، وعدم الاعتراف بحملها، عقب هتكه لعرضها أكثر من مرة.وتحرر على ذلك المحضر رقم 407
جنح دار السلام، إلى النيابة العامة؛ واستمع المستشار أسامة حجاج وكيل نيابة دار السلام، لأقوالها، واتهمت زوج شقيقتها بهتك عرضها أكثر من مرة، داخل شقته، بالرضا، بعدما وعدها بالزواج، ثم أنكر العلاقة بينهما، مؤكدة أنها حامل في الشهر الرابع. وقررت نيابة دار السلام، بإشراف المستشار محمد عبد اللطيف رئيس النيابة، استدعاء زوج شقيقتها "فيض الله. ح. م" للاستدلال على أقواله، فيما هو منسوب إليه، فلم يحضر إلى ديوان النيابة، وما زالت القضية مفتوحة.ولم تكن تلك الرواية الأولى من نوعها فقد شهدت دار السلام عدة
وقائع أخرى، بعضها محاولة قتل سيدة على يد «ابن شقيقها» شهدت منطقة «دار السلام»، واقعة قتل سيدة على يد ابن شقيقها، وحملت هذه الواقعة العديد من «التفاصيل الكارثية».البداية كانت عندما تلقى الرائد حسام عبد العال، رئيس مباحث قسم شرطة دار السلام، بالقاهرة، بلاغًا من سيدة بمنطقة «عزبة العمدة»، يفيد، بالعثور على جثة جارتها «ن. م. م»، 39 سنة، ربة منزل، ملقاة أمام باب الشقة، وبها طعنة نافذة بالبطن.وتم تشكيل فريق بحث من ضباط مباحث القسم، برئاسة رئيس المباحث، وبرفقته النقيب مصطفى يونس، معاون مباحث، والنقيب محمد عبد الحليم، والنقيب أحمد علام، وباقي القوة المرافقة، وتم الانتقال إلى مكان البلاغ، وعقب تقنين الإجراءات، وبتكثيف البحث، والتحريات السرية التي أكدت أن وراء ارتكاب الواقعة "أ. ح. م"، 25
عاما، مدرب في «صالة جيم»، أمكن ضبطة، وتم اصطحابه إلى ديوان القسم.وتبين من خلال التحريات، أن المجنى عليها «عمة» المتهم، وأسفرت التحريات عن وجود علاقة غير شرعية بينهما، وأنها تعاشره معاشرة الأزواج منذ عام تقريبًا، وأن المجني عليها امتنعت عن معاشرته من فترة قصيرة، ورفضت أيضًا الإنفاق عليه.وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات، اعترف المتهم أنه يوجد علاقة غير شرعية بينهما، وبعد علمه بأن المجنى عليها، على علاقة غير شرعية بأحد الأشخاص دون علمه، قرر التخلص منها، وتوجه إليها بمسكنها بحوزته سكين داخل ملابسه، وعندما فتحت عمته باب الشقة له، طعنها بالسكين في بطنها، وتم نقلها إلى المستشفي في حالة سيئة.طالب يذبح حدادًا لمعاشرته جنسيًا قام طالب بذبح حدادًا في منطقة دار السلام، بعد أن ابتزه بفيديوهات معاشرته له جنسيًا لاستقطاب شواذ آخرين لمعاشرتهم.أكد المتهم في تحقيقات نيابة حوادث جنوب القاهرة برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز، بإعترافات مثيرة كشفت تفاصيل علاقته بالمجني عليه، مشيرًا إلى أنه تعرف عليه عن طريق موقع للشواذ على "فيس بوك"، ونشأت بينهما صداقة والتقيا بعد ذلك 4 مرات في أماكن عامة.وأوضح المتهم في أقواله أمام النيابة،أنه فى أخر لقاء جمعهما طلب منه المجني عليه الصعود معه إلى شقته للاحتفال معه بعيد ميلاده، ثم وضع له مخدرا فى كوب العصير ومارس معه الشذوذ
وصور هذه الأوضاع الشاذة لمساومته.وأضاف المتهم فى اعترفاته: منذ هذه اللحظة صرت لعبة فى يده، وبدأ يبتزنى جنسيا وعندما اعترضت على ذلك طلب منى استقطاب شباب أخرين لممارسة الشذوذ معهم، وبالفعل استجبت له حتى لا يفضحني بنشر فيديوهاتي الجنسية معه على مواقع التواصل الأجتماعى، وبالفعل احضرت له أكثر من 3 شباب مارس معهم الشذوذ.واختتم المتهم حديثه للنيابة العامه قائلا: يوم الواقعة صعدت إليه للتفاهم معه على إنهاء علاقتى به وحصولى على الفيديوهات مقابل مبلغ مالى، ولكنه رفض وأصر على ابتزازى وحاول التحرش بى جنسيا فطلبت منه أن ينتظر حتى أدخل دورة المياه، وتسللت إلى المطبخ لإحضار سكين وقمت بذبحه ووجهت له عدد من الطعنات بدفاع الانتقام.وتبين من المناظرة الأولية للنيابة العامة وجود ذبح قطع للمجنى عليه بالرقبة و3 طعنات فى الصدر و4 طعنات فى أماكن متفرقة بالبطن وطعنة بالرأس والجثمان مسجى على بطنه وسط بركة من الدماء.ومن جانبها قررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وأمرت بتشريح جثه المجني عليه لتحديد سبب الوفاة وإعداد تقرير فنى بالصفة التشريحية، كما كلفت الطب الشرعى بالكشف على المتهم لبيان تعرضه لهتك العرض من عدمه. بداية الواقعة بلاغ تلقاه الرائد حسام عبد
العال، رئيس مباحث قسم شرطة دار السلام، من أهالي المنطقة يفيد العثور على جثة حداد مذبوح داخل غرفته فوق سطح منزل، وانتقل فريق من البحث الجنائي إلى محل الواقعة وتبين أن الجثة لحداد يبلغ من العمر 22 عامًا غارقًا في دمائه.وأضاف سكان العقار أنهم سمعوا صوت استغاثة وعندما بحثوا عن مصدر الصوت، وجدوا المجني عليه غارقا في دمائه، فيما شاهدوا شخصا أثناء نزوله من العقار ملابسه ملطخة بالدماء وفر هاربا.وبتكثيف الجهود والتحرى حول الواقعة تبين أن طالب جامعى صديق المجنى عليه وراء الحادث، وذلك من خلال تتبع أخر شخص تواصل مع المجنى عليه هاتفيا، وبإعداد الأكمنة الازمة تم ضبط المتهم وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتى أمرت بما سبق.